Le Maroc nouveau,sous un nouveau makhzen
31072008Le Maroc recul , il faudra juste accélérer la cadence.
Catégories : La face cachée
Le Maroc recul , il faudra juste accélérer la cadence.
أكد محمد السادس اليوم الأربعاء في خطاب المخزن بمناسبة حلول الذكرى التاسعة لتوليه مقاليد الحكم ، أنه سيظل مخز نيا ملكا لجميع المغاربة
محمد السادس
مخزن الفقراء
مخزن الشباب
المخزن النشيط
المخزن الكتوم
المخزن الإنسان
مخزن العهد الجديد
كلها صفات أطلقت على محمد السادس عقب توليه الحكم بعد وفاة والده الذي حكم المغرب بقبضة من حديد
Un service de presse qui en vaut bien un autre !
Tous les grands régimes dictatoriaux ont bien compris cela !
Abdelilah Benkirane
Le chef du Parti de la justice et du développement (PJD), le principal mouvement islamiste légal de l’opposition au Maroc, s’est prononcé mercredi en faveur des réformes constitutionnelles permettant de limiter la corruption et les abus de pouvoir dans les hautes sphères du pouvoir. Abdelilah Benkirane, qui a succédé le week-end dernier à la tête du PJD à Saad Eddine Osmani, tenu pour responsable du score décevant du parti aux législatives de 2007, a déclaré vouloir travailler avec le roi Mohamed VI, et non contre lui, à une limitation des abus imputés au Makhzen, l’élite dirigeante du royaume. « Il y a corruption, distribution de privilèges et des tas de choses regrettables du même genre. Nous pensons que Sa Majesté est convaincue que les conditions politiques sont réunies pour de vraies réformes« , a dit Abdelilah Benkirane.
مبروك عليك 9 سنوات من السياسة الفاشلة
عاش المخزن العفن
Condamné à trois ans de prison pour « outrage au roi », le journaliste Ali Lmrabet cohabite avec les trafiquants de drogue et les victimes de la torture. Courrier international publie sa troisième chronique. |
Fin août, quelques semaines avant que je ne sois à nouveau renvoyé à la prison de Salé, j’ai eu, au service pénitentiaire de l’hôpital Avicenne, une étonnante conversation avec Mustapha Alaoui – le doyen des journalistes marocains y était également détenu. Alaoui m’a raconté une histoire sidérante, mais néanmoins significative. Quand une délégation de la Fédération des éditeurs marocains de journaux a rendu visite au conseiller royal Mohamed Méziane Belfquih pour plaider mon cas et celui d’Alaoui, le fonctionnaire royal leur promit d’intercéder auprès du souverain à une seule condition : gommer mon nom de la requête, ce qui fut fait. Alaoui a été libéré et moi expédié en prison, merci confrères ! La première chose que je vois dès que je foule le sol de la prison, ce sont les « vibreurs », des détenus atteints par une sorte de tremblote violente et permanente qui les empêche de marcher, de se mouvoir et même de s’exprimer normalement. Pour se déplacer, ils doivent être soutenus par d’autres détenus. Quelqu’un m’explique que ce sont des toxico-dépendants, en manque. « Tu te crois prisonnier politique, on va régler ça » L’adjudant-chef A. S. est passé à la gégène Il y a plusieurs groupes dans cette fournée. Le premier, composé de magistrats et de flics, n’a pas été « molesté ». Le deuxième groupe, celui des civils, non plus. L’un de ces derniers, un commerçant de meubles qui se targue d’amitiés très haut placées, serait prêt, dit-on, à donner des noms qu’aucun juge d’instruction n’aurait le courage d’enregistrer. Le troisième groupe, celui des militaires et des gendarmes, a visiblement souffert le martyre, c’est-à-dire qu’il a été torturé. Transporté par hélicoptère de Tétouan, et conduit les yeux bandés dans un lieu secret près du zoo de Témara, dans la banlieue de Rabat, l’adjudant-chef A. S. est passé à la gégène, une gégène marocaine et moderne. Le 30 septembre, alors que je me trouvais à l’infirmerie, je l’ai entendu se plaindre de ses reins. Il racontait qu’il avait subi un calvaire. Dans le lieu « secret », il avait eu droit à la méthode du « chaud et froid » : le malheureux est attaché à un ventilateur d’air chaud, collé contre sa poitrine ; puis à un certain moment, on amène un ventilateur d’air froid, cette fois-ci contre son dos. Ce mélange de température rend la victime folle de douleur. |
Décadence totale du makhzen !…
نشر الصحافي الإسباني المعروف بيدرو كناليس مؤخرا، مقالا في الموقع الإلكتروني « أمبرسيال » تناول فيه موضوع الغياب الطويل للملك محمد السادس عن المغرب، ضمّنه معطيات تعتبر « غريبة » من منظور التعاطي الإعلامي المغربي مع كل ما يرتبط بالملك والملكية في بلادنا، ومنها مثلا أن محمد السادس، لم يكن يرغب في العودة إلى المغرب، بالرغم من كل المحاولات التي بذلها أخوه رشيد والرئيس الفرنسي ساركوزي، وهو ما استدعى حسب معطيات مقال « كناليس » عقد اجتماع بين مسؤولين من وكالات الاستخبارات الأمريكية سي إي آي وجنرالات مغاربة لتدارس « الوضع المغربي المُقلق » حسب إفادات الصحافي الإسباني المذكور
في الحوار التالي الذي أجريناه مع الزميل كناليس، ذهب إلى حد القول بأن محمد السادس لديه « صعوبات شخصية في ممارسة الحكم » وأنه « لا يرغب في الاحتفاظ به » والأكثر من ذلك أنه « يُعد لخلافته منذ الآن » و…و.. نص الحوار التالي يكشف هذه النقاط المثيرة وغيرها ذات الصلة، من وجهة نظر الصحافي الإسباني بيدرو كناليس.
س: نشرت مقالا مؤخرا في موقع « الأمبرسيال » عن الغياب الطويل للملك محمد السادس، ومنحته تفسيرات بعيدة عن كل ما سبقها في الصحافة المغربية. هل لديك معطيات أفضل؟
ج: في المقال التحليلي الذي أشرتَ إليه، قُمت بعكس انشغالات بعض القوى الغربية بسبب غياب الملك محمد السادس الطويل، فكما تعرف فإنه في النظام السياسي المغربي يؤدي الملك دورا تنفيذيا محوريا..
س: (أقاطعه) ما هي المعطيات التي تتوفر عليها ودفعتك إلى القول بأن محمد السادس تخلى عن ممارسة سلطاته وترك البلاد لمدة ثلاثين يوما؟
ج: لقد غاب الملك لمدة طويلة عن البلاد، والحاصل أن كل مقاليد تسيير أمور البلاد توجد في حالة بيات شتوي، سواء تعلق الأمر بالمجلس الوزاري، حيث عليه دائما أن يتخذ قرارات تنفيذية، كما باقي مؤسسات الدولة التنفيذية، وهو ما ليس بنفس الحال، في باقي البلدان حيث يتم تقسيم السلطات التنفيذية على أكثر من مؤسسة تنفيذية وتشريعية. لذا فإن غياب الملك لعدة أسابيع ليس بالأمر الطبيعي..
س: هل لديك معطيات تفيد ما قلته في مقالك، من أن محمد السادس ترك سلطاته التنفيذية الواسعة؟
ج: بالنسبة لأولى المعطيات التي اعتمدتُ عليها، فهناك مواعيد لقاءات والتزامات دولية سبق للمغرب أن تعهد بحضورها، ومع ذلك لم يتم الوفاء بها، مثل اللقاء بين الملك محمد السادس ورئيس الوزراء الإسباني، والسفر إلى مصر، وباقي الالتزامات، وهو ما يدفعنا للقول أن هناك على الأقل بياتا شتويا للسلطة، كما أن كل الملفات المهمة يتم إبقاؤها في حالة الانتظار.
س: إذا كان ما قلت صحيحا فما هي الأسباب في نظرك؟
ج: يتعلق الأمر في هذا الصدد بفرضيات، وليس بمعطيات كافية، لتفسير تصرفات الملك محمد السادس، غير أن هذا لا يمنع من القول أنه لا يقوم بواجبه كرئيس للدولة. ناهيك عن لقب أمير المؤمنين وملك المغرب، هذا على الأقل فيما يتعلق بتقسيمات مهامه. وإذا أردتَ رأيي فيما يتعلق بأسباب هذا الغياب، فأجيبك بأن الملك ربما تتجاوزه بعض الأحداث، أو أنه ليس مرتاحا في دور رئيس الدولة، أو لديه مشاكل عائلية..
س: (أقاطعه) مشاكل عائلية من مثل ماذا؟
ج: أعتقد أنه قد يكون مفتقرا لدعم باقي أفراد الأسرة الملكية، ويخشى من ردود فعل غير طيبة من طرف أخيه (يقصد الأمير رشيد) وابن عمه (يقصد الأمير هشام…(
س: (أقاطعه) تريد القول أنه ليس واثقا من نفسه؟
ج: بكل تأكيد. فلو كان واثقا من نفسه لكان قد اتخذ إجراءات قبل أن يذهب خارج البلاد في عطلات طويلة، حيث يفوض السلطات مثلا لمؤسسات أخرى..
س: قلت أيضا في مقالك، أن رساميل مهمة يتم تهريبها خلال الآونة الأخيرة من المغرب إلى الخارج، ما هي المعطيات التي جعلتك تجزم بذلك؟
ج: لدي معلومات موثوق بها، تفيد أن هناك رساميل كبيرة خاصة، يتم تهريبها من المغرب منذ نحو سنة.
س: هل لديك رقم عن المبالغ التي تم تهريبها؟
ج: هناك تهريب لمبالغ نقدية عينية، وأخرى عبارة عن قيم منقولة.
س: أليس لديك رقم ولو تقريبي بحجم هذه الأموال؟
ج: هناك رقم تقربي هو مليارين اثنين من الدولارات، لكنه لا يعكس حقيقة ما يتم تهريبه.
س: وهل لديك أسماء الذين يقومون بتهريب الأموال إلى الخارج؟
ج: ليس لدي أسماء مباشرة، لكنني أتوفر على ما يفيد أن الأمر يتعلق بأشخاص نافذين في الدولة.
س: أشخاص نافذون من مثل مَن؟ هل بينهم محسوبون على محيط الملك؟
ج: لا ليس هناك أشخاص من المحيط المباشر للملك، لكنهم بالمقابل مرتبطين بجهاز الدولة على أعلى المستويات.
س: تقصد مسؤولين كبار في الدولة؟
ج: نعم.
س: وليس لديك اسم أحدهم؟
ج: لا باعتبار أن المعلومات التي لدي ليست مؤكدة، فيما يرتبط بأسماء المعنيين، لذا أفضل عدم الذهاب أبعد مما قلته في هذا الصدد.
س: أم أنك لا تريد إفشاءها؟
ج: (بعد صمت) نعم لا أريد أن أدلي بها. إن الأمر يتعلق بمعلومات جدية من أجهزة أمنية دولية.
س: على ذكر الأجهزة الأمنية الدولية. لقد ذكرت في مقالك بموقع أمبرسيال أنه كان هناك اجتماع بين مسؤولين من وكالة الاستخبارات الأمريكية (سي إي آي) وجنرالات مغاربة خلال فترة غياب محمد السادس. ما هي حيثيات ذلك؟
ج: المصادر التي زودتني بالخبر لم تفعل ذلك بالوضوح الكافي، غير أن ما تأكدتُ منه هو أن مصالح الاستخبارات الأمريكية قلقة جدا على المستقبل الأقرب للمغرب.
س: ما هي حيثيات هذا القلق الأمريكي؟
ج: هناك قلق أمريكي بصدد الوضع في المغرب، ذلك لأن أية زعزعة يتعرض لها النظام السياسي القائم في المغرب، سيكون له تأثير كبير في المنطقة، فضلا عن المدخل الغربي الجنوبي للبحر الأبيض المتوسط، الذي يعتبر نقطة استراتيجية مهمة بالنسبة للغرب. وبالتالي القلق على مجريات الأمور في المغرب.
س: كتبت أيضا في مقالك المذكور، أن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي حاول، دون فائدة، إقناع محمد السادس بالعودة إلى المغرب خلال وجوده في إقامته الخاصة بباريس. ما هي المعطيات التي جعلتك تجزم بذلك؟
ج: نعم لقد حصل اللقاء بين الرئيس الفرنسي والملك محمد السادس..
س: وما الذي جعلك تقول بأن الملك لم يكن يريد العودة للمغرب؟
ج: (يضحك) لم يتعامل بدفء حينها مع دعوة ساركوزي له بالعودة إلى بلاده.
س: لماذا؟
ج: لماذا؟ ربما لذات الأسباب التي تحدثنا عنها قبل قليل.
س: ماذا تقصد؟
ج: لأنه ليس مرتاحا في دور رئيس الدولة. أو ليست لديه الرغبة في أداء المهام التي يتوفر على مقاليدها. أو إنه يفكر في تخريجات أخرى..
س: تخريجات من مثل ماذا؟
ج: التخلي عن الحكم مثلا.
س: التخلي عن الحكم؟
ج: نعم.
س: يتخلى عنه لمَن؟
ج: لأخيه رشيد مثلا، كما أن هناك العديد من التخريجات الأخرى في هذا الصدد. حيث تكون هناك وصاية على الحكم، من طرف مجلس العرش. حتى يبلغ ابنه الحسن السن القانوني. المهم أنه سيكون حتميا البحث عن حل لمعضلة عدم رغبة الملك في ممارسة السلطة.
س: أنتَ تتبنى الطرح الذي ذهب إليه الصحافي الفرنسي « جان بيير توكوا » منذ زهاء سبع سنوات في كتابه « آخر ملك ».. أليس كذلك؟
ج: نعم لقد تحدث « جان بيير توكوا » في الكتاب الذي ذكرت عن مثل هذه المشاكل. لكن أنا أتحدث هنا عن الوقائع التي تحدث حاليا وليس الفرضيات التاريخية.
س: تتحدث وكأنك تتوفر على معطيات مؤكدة؟
ج: نعم.
Zid Gol Ach Almalik
Commentaires récents